The Fact About مستقبل مهنة الطب That No One Is Suggesting
The Fact About مستقبل مهنة الطب That No One Is Suggesting
Blog Article
من خلال تحليل بيانات المرضى، يمكن للذكاء الاصطناعي في الطب التنبؤ بتفشي الأمراض، وإعادة قبول المرضى، واتجاهات الرعاية الصحية، وهذا يساعد على تخصيص الموارد.
جاء هذا التخصص ضمن أفضل التخصصات الطبية التي لها مستقبل. كما يختاره العديد من الأطباء لإحداث تأثير طويل المدى على حياة شخص ما.
مجرد صورة وجود جميع ملفاتك الطبية المخزنة فى مكان واحد وتكون قادراً على الوصول إليها ومشاركتها فى أى وقت، تلك ثورة فى حد ذاتها.
إقرأ أيضاً: الذكاء الاصطناعي في مجال الروبوتات الطبية والمساعدة الطبية
كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية جامعة بني سويف : الأقسام والبرامج، شروط القبول، المصاريف، وكيفية التقديم
ولذلك، فإن هذه التكنولوجيا المتقدمة تتيح إمكانية تحقيق تطورات هائلة في مجال الطب.
إن مستقبل الطب البشري لا يزال واعدا من حيث الفرص الوظيفية ومجالات العمل في المستقبل ولو بعد مرور سنوات على ذلك.
وأوضح أنه خلال العقدين المقبلين ستتطور التكنولوجيا لدرجة الاندماج المتكامل بين البشر والماكينات حتى تصبح بمثابة "خلطة" يتبلور فيها التكنولوجيا البيولوجية مع التكنولوجيا النانونية، تتيح للبشر من خلالها تحسين وتعزيز قدراتهم العقلية والمعرفية مباشرة، وأضاف ماكنمارا إلى أنه "بدمج هذه الخلطة داخل أجسادنا والبيئة المحيطة بنا، سنكون قادرين على التحكم والسيطرة في تلك البيئة بأفكارنا وحركات أجسادنا وإيماءاتها بمفردها".
ومع ذلك، فإن التكنولوجيا لن تحل محل الأطباء بالكامل، بل ستعزز قدراتهم وتساهم في تحسين جودة الخدمات الصحية.
التسلم:التعديل:القبول: حمّل المادة حمّل العدد كاملا اقتباس/ إحالة الإشتراك لمدة سنة اقتباس/ إحالة
تحديات استخدام الذكاء الاصطناعي في الطب تشمل الدقة والتأثير على العلاقة بين الأطباء والمرضى.
بالتأكيد لا يستطيع الطبيب التخصص في العديد من التخصصات في وقت واحد، ولكن يمكنه نور التخصص في تخصص واحد فقط ويكون ذلك في سنة الامتياز (السنة الأخيرة). لذلك يبحث هؤلاء الطلاب ويتساءلون ما هو افضل تخصص طبي له مستقبل ومناسب لهم في نفس الوقت.
يثير الذكاء الاصطناعي أسئلة أخلاقية، مثل من المسؤول عن أخطاء أو قرارات الذكاء الاصطناعي وكيفية التعامل مع القضايا الحساسة مثل الرعاية في نهاية الحياة من خلال الذكاء الاصطناعي.
والشركة، التي مقرها اسكتلندا والتي وقعت أيضا عقدا مع سانوفي في مايو أيار، هي واحدة من عدد متنام من الشركات الجديدة عبر الأطلسي التي تطبق الذكاء الاصطناعي على أبحاث الدواء.